استشهد 41 مواطناً، برصاص الاحتلال الإسرائيلي، وأصيب حوالي 1703 آخرين، نتيجة اعتداءات جيش الاحتلال الإسرائيلي، على مسيرات العودة، التي خرجت في ذكرى النكبة، شرقي قطاع غزة.
وأعلنت وزارة الصحة بغزة، عن استشهاد أنس حمدان قديح، ومصعب يوسف أبو ليلة (29 عامًا)، وعبيدة سالم فرحان (30 عامًا)، ومحمد أشرف أبو ستة (26 عامًا)، عز الدين محمد السماك (14 عامًا)، عز الدين ناهض العويطي (23 عامًا)، بلال أحمد أبو دقة (26 عامًا)، جهاد مفيد الفرا (30 عامًا)، أحمد عادل الشاعر (16 عامًا)، فادي حسن أبو سلمي- أبو صلاح (30 عامًا)، أحمد عوض الله (24 عامًا)، معتصر فوزي أبو لولي (20 عامًا)، أحمد فوزي التتر، محمد محمود عبد العال، محمد عبد الرحمن مقداد، فيما لم يتم الإعلان عن أسماء الشهداء الآخرين.
وقالت الصحة: إن 1703 مواطنين أصيبوا، وتم علاج 584 داخل مستشفيات القطاع، فيما 334 مصابًا عولجوا في النقاط الطبية المنتشرة على الشريط الحدودي، ومن بين الإصابات 122 طفلًا، و44 سيدة.
وفيما يتعلق، بدرجة الخطورة في مجمل الإصابات، هناك 59 خطيرة، و27 حرجة جدًا، و735 إصابة متوسطة، فيما 882 طفيفة.
وحول أسباب الإصابات، فقد أصيب 772 مواطنًا بالرصاص الحي، و3 بالرصاص المعدني المغلف بالمطاط، و91 شظايا بالجسم، و100 إصابة أخرى، فيما أصيب 737 بالغاز.
وعن أماكن الإصابات في الجسم، فإن 65 أصيبوا في الرقبة والرأس، 116 في الأطراف العلوية، و48 في الظهر والصدر، و34 أصيبوا في البطن والحوض، و615 في الأطراف السفلية، 737 استنشاق غاز، و52 في أماكن متعددة.
وحول إصابات الطواقم الصحفية والطبية، فقد استشهد أحد المسعفين، وأصيب آخر، إضافة لإصابة 11 صحفيًا، وتضرر سيارة إسعاف بشكل جزئي.
إلى ذلك، ألقت طائرة تابعة للجيش الإسرائيلي، مواد حارقة وغازات، فوق خيام المتظاهرين على الحدود الشرقية لمدينة خانيونس جنوب قطاع غزة، كما تمكن الشبان الفلسطينيون من إسقاط طائرة تابعة للجيش الإسرائيلي على الحدود الشرقية لمخيم جباليا.
وبدأ المواطنون الفلسطينيون، منذ ساعات الصباح الأولى، بالتوافد إلى الحدود الشرقية لقطاع غزة، للمشاركة في (مليونية العودة وكسر الحصار)، ضمن فعاليات مسيرة العودة بمناسبة يوم النكبة.
وأعلنت وزارة الصحة بغزة، عن استشهاد أنس حمدان قديح، ومصعب يوسف أبو ليلة (29 عامًا)، وعبيدة سالم فرحان (30 عامًا)، ومحمد أشرف أبو ستة (26 عامًا)، عز الدين محمد السماك (14 عامًا)، عز الدين ناهض العويطي (23 عامًا)، بلال أحمد أبو دقة (26 عامًا)، جهاد مفيد الفرا (30 عامًا)، أحمد عادل الشاعر (16 عامًا)، فادي حسن أبو سلمي- أبو صلاح (30 عامًا)، أحمد عوض الله (24 عامًا)، معتصر فوزي أبو لولي (20 عامًا)، أحمد فوزي التتر، محمد محمود عبد العال، محمد عبد الرحمن مقداد، فيما لم يتم الإعلان عن أسماء الشهداء الآخرين.
وقالت الصحة: إن 1703 مواطنين أصيبوا، وتم علاج 584 داخل مستشفيات القطاع، فيما 334 مصابًا عولجوا في النقاط الطبية المنتشرة على الشريط الحدودي، ومن بين الإصابات 122 طفلًا، و44 سيدة.
وفيما يتعلق، بدرجة الخطورة في مجمل الإصابات، هناك 59 خطيرة، و27 حرجة جدًا، و735 إصابة متوسطة، فيما 882 طفيفة.
وحول أسباب الإصابات، فقد أصيب 772 مواطنًا بالرصاص الحي، و3 بالرصاص المعدني المغلف بالمطاط، و91 شظايا بالجسم، و100 إصابة أخرى، فيما أصيب 737 بالغاز.
وعن أماكن الإصابات في الجسم، فإن 65 أصيبوا في الرقبة والرأس، 116 في الأطراف العلوية، و48 في الظهر والصدر، و34 أصيبوا في البطن والحوض، و615 في الأطراف السفلية، 737 استنشاق غاز، و52 في أماكن متعددة.
وحول إصابات الطواقم الصحفية والطبية، فقد استشهد أحد المسعفين، وأصيب آخر، إضافة لإصابة 11 صحفيًا، وتضرر سيارة إسعاف بشكل جزئي.
إلى ذلك، ألقت طائرة تابعة للجيش الإسرائيلي، مواد حارقة وغازات، فوق خيام المتظاهرين على الحدود الشرقية لمدينة خانيونس جنوب قطاع غزة، كما تمكن الشبان الفلسطينيون من إسقاط طائرة تابعة للجيش الإسرائيلي على الحدود الشرقية لمخيم جباليا.
وبدأ المواطنون الفلسطينيون، منذ ساعات الصباح الأولى، بالتوافد إلى الحدود الشرقية لقطاع غزة، للمشاركة في (مليونية العودة وكسر الحصار)، ضمن فعاليات مسيرة العودة بمناسبة يوم النكبة.
Post a Comment