قال نائب رئيس حركة فتح، محمود العا
لول، إن وفداً من حركته سيتوجه خلال الأيام القريبة للقاء قادة الفصائل الفلسطينية في الخارج، مؤكداً أن المجلس الوطني سيعقد في الداخل وبالتواصل عبر (الفيديو كونفرنس) مع القيادات خارج الوطن.
وأوضح العالول، وفق ما أوردت وكالة الأنباء الرسمية، أن شعبنا يزداد تمسكاً بأرضه وحقه، وسيبقى صامداً حتى دولته المستقلة وعاصمتها القدس.
وأضاف العالول، أن قناعة شعبنا وقيادته بعدالة قضيته تجعلنا نتمسك بمواقفنا، مشدداً على أن القيادة الفلسطينية ستواصل الجهود من أجل فضح ممارسات الاحتلال وإجراءاته ضد أرضنا وأطفالنا ومقدساتنا.
وأكد أن القيادة الفلسطينية تضع نصب عينيها تحقيق وحدة شعبنا، ولن تمل الحوار في أي مكان من أجل إنهاء الانقسام وإعادة اللحمة لشعبنا.
بيّن العالول أن حركة فتح وافقت على تأجيل انعقاد المجلس الوطني مرات عدة، من أجل جمع الكل الفلسطيني تحت سقفه، وحينما وصلت إلى قناعة تفيد بأن مؤسساتنا في خطر، وعلى رأسها مؤسسات منظمة التحرير، قررت أن تعقد هذا المجلس، وهي حريصة على حضور فصائل المنظمة في هذه الدورة
وأوضح العالول، وفق ما أوردت وكالة الأنباء الرسمية، أن شعبنا يزداد تمسكاً بأرضه وحقه، وسيبقى صامداً حتى دولته المستقلة وعاصمتها القدس.
وأضاف العالول، أن قناعة شعبنا وقيادته بعدالة قضيته تجعلنا نتمسك بمواقفنا، مشدداً على أن القيادة الفلسطينية ستواصل الجهود من أجل فضح ممارسات الاحتلال وإجراءاته ضد أرضنا وأطفالنا ومقدساتنا.
وأكد أن القيادة الفلسطينية تضع نصب عينيها تحقيق وحدة شعبنا، ولن تمل الحوار في أي مكان من أجل إنهاء الانقسام وإعادة اللحمة لشعبنا.
بيّن العالول أن حركة فتح وافقت على تأجيل انعقاد المجلس الوطني مرات عدة، من أجل جمع الكل الفلسطيني تحت سقفه، وحينما وصلت إلى قناعة تفيد بأن مؤسساتنا في خطر، وعلى رأسها مؤسسات منظمة التحرير، قررت أن تعقد هذا المجلس، وهي حريصة على حضور فصائل المنظمة في هذه الدورة
Post a Comment