اعتبر أمين عام جبهة التحرير الفلسطينية، واصل أبو يوسف، أن كل المحاولات التي جرت، وستجري لتفكيك شعبنا والمساس بمنظمة التحرير، هي محاولات ابتزاز رخيصة ستفشل حتماً، مشدداً على أن منظمة التحرير هي عنوان النضال الفلسطيني ومحاولة إيجاد إطار مواز لها غير ممكنة.
وشدد أبو يوسف في حديث لإذاعة (صوت فلسطين) الرسمية صباح اليوم الاثنين، على أن جلسة المجلس الوطني المرتقبة محطة مهمة ولا بد من إنجاحها، مشيراً إلى أن من لن يشارك في الجلسة، فهو خارج إطار الوحدة الوطنية.
وأضاف، أن المجلس الوطني لا يقتصر فقط على فصائل المنظمة بل هناك 3 مكونات أساسية أخرى هي المنظمات الشعبية والمستقلون والأجهزة الأمنية، ولا تقل أهمية عن الفصائل، مشيراً إلى أن جلسة المجلس، تحتاج إلى ثلثي الأعضاء لاستكمال النصاب لعقدها.
وأكد أبو يوسف، أن الترتيبات المتعلقة باللجنة التحضيرية للمجلس الوطني، جارية على قدم وساق، لكن لم يتم تحديد موعد لها حتى الآن.
وقال أبو يوسف، إن جبهة التحرير الفلسطينية، رحبت بجلسة المجلس الوطني، وأكدت على أهميتها، وأهمية مشاركة الجميع فيها، مشدداً على أنها جلسة مفصلية، لاسيما في هذه المرحلة التي يواجه شعبنا فيها تحديات كبيرة، خاصة من الإدارة الأمريكية المنحازة لإسرائيل.
وشدد أبو يوسف في حديث لإذاعة (صوت فلسطين) الرسمية صباح اليوم الاثنين، على أن جلسة المجلس الوطني المرتقبة محطة مهمة ولا بد من إنجاحها، مشيراً إلى أن من لن يشارك في الجلسة، فهو خارج إطار الوحدة الوطنية.
وأضاف، أن المجلس الوطني لا يقتصر فقط على فصائل المنظمة بل هناك 3 مكونات أساسية أخرى هي المنظمات الشعبية والمستقلون والأجهزة الأمنية، ولا تقل أهمية عن الفصائل، مشيراً إلى أن جلسة المجلس، تحتاج إلى ثلثي الأعضاء لاستكمال النصاب لعقدها.
وأكد أبو يوسف، أن الترتيبات المتعلقة باللجنة التحضيرية للمجلس الوطني، جارية على قدم وساق، لكن لم يتم تحديد موعد لها حتى الآن.
وقال أبو يوسف، إن جبهة التحرير الفلسطينية، رحبت بجلسة المجلس الوطني، وأكدت على أهميتها، وأهمية مشاركة الجميع فيها، مشدداً على أنها جلسة مفصلية، لاسيما في هذه المرحلة التي يواجه شعبنا فيها تحديات كبيرة، خاصة من الإدارة الأمريكية المنحازة لإسرائيل.
إرسال تعليق